هيبتا رواية عربية للكاتب محمد صادق, جرت احداثها عمليا في قاعة المحاضرات اين القى "أسامة" محاضرة مدتها 6 ساعات بهدف التعريف بمراحل الحب السبع , تمحورت حول قصص شخصيات لقبوا ب (أ) أو (ب) أو (ج) أو (د) ليصبحوا في الآخرشخصا واحدا, مرت على هذا الاخير احداث من الصعب التصديق انها فعلا حدثت لشخص واحد, لكن في رأي وفق الكاتب في جذب انتباهي إلى كل الاحداث عبر كل المراحل باسلوب جديد و بسيط رغم الابتذال الذي احسست به نتيجة اللغة العامية و ما يصحبها من عبارات و ألفاظ حبذا لو ألغيت
أين أنا من الهبتا ؟ سؤال اطرحه على نفسي عند كل نهاية كتاب,وفعلا لم أجد نفسي في هذا الكتاب لأنني و بصراحة في مرحلة ما قبل الهيبتا ههههه و لكن اعلم انني سارجع الى هذا الكتاب يوما ما انشاء الله

ليتني امرأة عادية
                        هنوف الجاسر

it took me forever to finish this book, n to be honest, even my younger sister can make more suspense that this, so disappointing, I can't see where the author dealt with the autism, I thought he would see the world through his eyes but Voila another pessimistic author with such an old fashioned story.

same old boring love stories, full of pessimist characters....DUh

لقد كنت دائمة الاعتقاد أنه لا يوجد شيئ يمكن أن نندم عليه في هذه الحياة, و لكن ليس بعد قرائتي لهذا الكتاب الذي جل ما يمكن القول عنه أنة أضحوكة لشخص لطفل غبي مدلل لايعرف للرجولة طعما, كيف لشخص أن يرغب من العالم أن يتمحور عليه ؟ كيف له أن يجزم على حب الله له و هو يخاف من رعشة تصيبه فيخاف أن يموت جرائها ؟ كيف له أن يعاقب جمانة على فكرة لم تخطر على بالها اصلا ة انما كانت في رأسه ليقيني أن ليس له عقلا ؟ كيف له أن يعاقبها بمشاهدة الصور الاباحية أو بالكذب ؟ مسكين ايها العزيز فأنت مختل عقليا و قد اصبت جمانة بعدوة الحمق ...... اشمئزاز